التحرش الجنسي واقع برشا صغار في تونس، حسب احصائيات وزارة المرأة، 33% من الاطفال تعرضوا للاغتصاب و 51% من الاطفال تعرضوا للتحرش الجنسي. 

الاحصائيات هذم من 2016, للاسف يرجح انه النسبة هذي زادت باربع مرات من 2016.

في معظم الاحيان الضحايا ماتتكلمش او تتكلم مخر ياسر. 

وقت الضحية تتكلم، ابسط الامور انها تلقى دعم معنوي مادي.


اسمهان، ضحية اغتصاب وعنف جنسي وجسدي واقتصادي. 

اسمهان قاصر، عمرها 15 سنة , ضحية مجتمع لزها تخرج تخدم تبيع الmouchoirs 

بعد ما تمشي تقرى. اسمهان تعيش مع امها وخوها، ام كيما اي مراة تونسية تعمل في الي تقدر عليه باش توفر العيش الكريم لصغارها اما مش لاحقة. الام هي نفسها ضحية مجتمع، وانها تبعث بنتها تخدم هو امر متوقع في ظل الظروف الاجتماعية الي عايشين فيها. 

اسمهان لازمها محامي، طبيب، ولازمها ترجع تقرى وماتخدمش. 

لازمها دعم مادي وتوفير اساسيات العيش الكريم الي هو حق اي طفل في الدنيا.

الهدف من الشقاقة:

-متابعة طبية ونفسية 

-توفير مستلزماتها المدرسية والاساسية 

-خلاص محامي في حالة قدرنا نقنعوا امها باش تشكي ولو قدرنا نجمعوا مايكفي، خلق مورد رزق لوالدتها يوفر لهم العيش الكريم باش اسمهان ماعاش تخرج تخدم. 

اسمهان بلاصتها مقاعد الدراسة مش الكياس. 


اي فرنك يخرج من الشقاقة ما يتصرف كان بفاتورة. لن يقع تسليم اي مبلغ مالي للضحية مباشرة. سنحرص على توفير جميع مسلتزماتها ومدكم بالفواتير اخر ديسمبر. 

شكرا على ثقتكم ودعمكم.